Siapakah Abdullah al-Harari ini, dan buku-bukunya juga boleh di dapati di Maktabah Darul Hikmah UIAM, marilah kita melihat Fatwa-fatwa para ulamak tentang peribadi ini yang telah disiarkan oleh al-ahkam.net sebelum ini..
FATWA PERTAMA:
Berikut adalah Fatwa dari Syeikh Ali Jumaah mufti Mesir.
ج: تنتسب هذه الطائفة إلى شخص يدعى/ عبد الله الهرري الحبشي. وهي طائفة لها ظاهر وباطن. فظاهرها التمسك بظاهر مذهب الشافعي في الفقه ومذهب الإمام الأشعري في العقيدة. وباطنها تكفير المسلمين، وتفسيق المؤمنين، وإشاعة الفتنة بين الأمة، والعمالة -في مقابل المال -لأعداء الإسلام والمسلمين.
وقد بدأ هذه الخطة الخبيثة رأس الطائفة المذكور؛ حيث تلقى طرفًا من العلوم الشرعية ببلدة الحبشة، ثم اشتغل عميلاً لجهات الأمن ضد المسلمين حتى انكشف أمره بعد عامين، فهرب من الحبشة إلى مصر، وأخفى حاله على أهلها وعلمائها حتى ينتسب إليهم، وكان يحضر بعض الدروس بالأزهر الشريف واشتغل بتصحيح الكتب لدى بعض المطابع، ثم رحل إلى بيروت؛ حيث بدأ في التغرير ببعض الشباب لتكوين طائفته المشبوهة، واشتغل مصححًا للكتب لدى الناشرين في لبنان، وبدأ في التعاون مع الكتائب ومع اليهود وأعوانهم في جنوب لبنان، وبدأ فيها في السبعينيات في نشر مذهبه وتكفير المسلمين خاصة الإمام ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب والسادة الحنابلة وكل عالم يخالفه الرأي، بدعوى الخروج عن نص الأشعري أو ما فهمه من ظاهر نصوص الشافعية، وأمر أتباعه بأن يشيعوا الفتنة حيثما حلوا، فرأيناهم يثيرون مسألة اتجاه القبلة في أمريكا مخالفين مقتضيات العلم الحديث منكرين الواقع المحسوس باعتباره بدعة، وفي نفس الوقت أثاروا نفس المشكلة في اليابان، وأثاروا مشكلة الصلاة خلف غيرهم، ومشكلة الأطعمة، ومشكلة الزواج من الكتابيات، وغيرها من المسائل المختلف فيها بين المجتهدين العظام والأئمة الأعلام على مر العصور. وذهبوا إلى حل اختلاط الرجال بالنساء، والى تكفير حكام المسلمين، والى جواز التعاون مع المشركين، في خلط غريب لم يحدث لدى مذهب أو طائفة من مذاهب وطوائف المسلمين من قبل.
وقد أشاعوا موت إمامهم ثم أشاعوا حياته، ولا يدري أحد نوع المرض النفسي أو العقلي الذي أصاب هؤلاء فجعلهم يهرفون بما لا يعرفون. بهذه الطريقة العجيبة التي جعلت كل المسلمين يأنفون من سيرتهم التي تذكر دائمًا بالفتنة والفرقة، ولقد أصدرت عدة جهات إسلامية معتبَرة التحذير منهم: منها مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، والهيئة العامة لإدارة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالسعودية، والمجلس الأعلى للإفتاء بأمريكا الشمالية وغيرها.
ولاستمرار التلبيس فإنهم لا يصدرون عادة كتبًا تحمل باطن فكرهم وحقيقته، ولذا ترى الكتب المنسوبة إلى زعيمهم كتبًا معتادة تمثل جزءاً من خطتهم في تكثير سوادهم وإضلال بعض المغترين بهم. وكثير منهم عندما يعلم هذه الحقائق: يرجع ويتوب ويتبرأ من حالهم.
- Namanya: Abdullah al-Harari al-Habasyi
- Zahirnya dalam feqh berpegang kepada mazhab Syafi'i, dalam aqidah berpegang kepada aliran imam Abul Hasan al-Asya'ri, tetapi batinnya: Mengkafirkan dan menfasiqkan kaum muslimin, menyebar fitnah di kalangan umah.
- Asalnya al-Habasyi ini bergerak di Habsyah, setelah dua tahun gerakannya terbongkar, maka beliau lari ke Mesir. Kemudian ke
- Di sinilah beliau membentuk gerakannya bersama beberapa anak muda yang terpedaya dengannya.
- Beliau bekerja sebagai pentashih kitab di beberapa syarikat penerbitan di Lubnan.
- Pada tahun 70an, beliau mula menyebarkan mazhabnya dan mengkafirkan muslimin, khasnya al-Imam Ibnu Taimiyah, al-Imam Muhamad bin Abdul Wahab, pemuka-pemuka mazhab Hanbali dan setiap ulama yang berbeza pendapat dengannya.
- Antara fitnah yang disebarkannya ialah halal ikhtilath (bercampur baur) antara lelaki dan wanita.
- Beberapa badan Islam yang diakui telah mengeluarkan tahzir, agar kaum muslimin berhati-hati terhadap golongan Ahbasy ini, antaranya ialah: Mujamma' Buhuth al-Islamiah al-Azhar al-Syarif - Mesir, Hai'ah Ammah Li Idaratil Buhuth al-Ilmiah Wal Ifta' Wad Da'wah Wal Irsyad (Rumah Fatwa) - Saudi, Majlis al-A'la lil Ifta' Bi Amirika asSyimaliah, dan lain-lainnya..
No comments:
Post a Comment